في بدايات القرن العشرين، تعيش (زينب) الفلاحة قصة حب مع (إبراهيم) الخولي الذي يعمل في عزبة الباشا. يقف والدها في طريق هذا الحب، ويصمم على زواجها من (حسن) الشاب الثري. يُستدعى (إبراهيم) إلى الجهادية فيسافر ويترك القرية، ويخيم الحزن على حياة (زينب) التي تصاب بمرض الدرن، وترفض أسرة (حسن) علاجها. يعود (إبراهيم) من الجهادية، ويتألم لحالها ويحاول مساعدتها.